للذكر معنيان:
أ- عام: كل ما يتقرب به العبد لربه فهو ذكر لله عز وجل، فجوارح العبد لم تتحرك للطاعة إلا وذكر الله تعالى قد ساقها.
ب - خاص: هو ما يجري على اللســــــــــــــــــــــان والقلب من تسبــــــــــيح وتنزيه وحمد وثناء على الله عز وجل.
الحث على الذكر ..
قال تعالى: {فاذْكُرُونِي أذْكُرْكُمْ} [البقرة:152]
وقال تعالى: {فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ المُسَبِّحينَ لَلَبِثَ في بَطْنِهِ إلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ}[الصّافّات:143]
وقال تعالى: {يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ والنَّهارَ لاَ يَفْتُرُونَ} [الأنبياء:20].
عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه
عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: "مَثَلُ الَّذي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذي لا يَذْكُرُهُ، مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ".
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم ذكره آناء الليل وأطراف النهار
أ- عام: كل ما يتقرب به العبد لربه فهو ذكر لله عز وجل، فجوارح العبد لم تتحرك للطاعة إلا وذكر الله تعالى قد ساقها.
ب - خاص: هو ما يجري على اللســــــــــــــــــــــان والقلب من تسبــــــــــيح وتنزيه وحمد وثناء على الله عز وجل.
الحث على الذكر ..
قال تعالى: {فاذْكُرُونِي أذْكُرْكُمْ} [البقرة:152]
وقال تعالى: {فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ المُسَبِّحينَ لَلَبِثَ في بَطْنِهِ إلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ}[الصّافّات:143]
وقال تعالى: {يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ والنَّهارَ لاَ يَفْتُرُونَ} [الأنبياء:20].
عن أبي موسى الأشعري رضي اللّه عنه
عن النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: "مَثَلُ الَّذي يَذْكُرُ رَبَّهُ وَالَّذي لا يَذْكُرُهُ، مَثَلُ الحَيِّ وَالمَيِّتِ".
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم ذكره آناء الليل وأطراف النهار